قامت ميلشيا مسلحة مكونة من 6سيارات عسكرية مسلحة لا تحمل أي لوحات أو أرقام تابعة للعصابات السلفية الوهابية الإرهابية المدعومة من مملكة السعودية يوم الإربعاء الموافق 23-08-2017م بالهجوم على منزل الشيخ سالم عياد عبدالنبي سرير الفاخري في منطقة سلوق واقتياده لجهة مجهولة.
ولا يزال مصيره مجهولا ويتوقع أنه قد تمت تصفيته خاصة بعد سؤال أهله عنه جميع الجهات الأمنية الرسمية التي نفت علمها باعتقاله أو أنها أصدرت أمرا بذلك.
وقد تكررت حوادث الخطف والإغتيال التي تشرف عليها المخابرات السعودية لكافة الناشطين من أبناء قبائل الأشراف والمحبين الموالين لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والساعين لوقف ومواجهة نشاط التخريب الوهابي وفرض دينهم الجديد بالقوة على الشعب الليبي ونشرت وسائل الاعلام المختلفة العديد من التقارير ولكن الأجهزة الأمنية بين مخترقة من التيار السلفي الوهابي وبين لا تمتلك الامكانيات لمواجهتهم.
#متابعات