مشروع الكيان الصهيوني والدور البريطاني الأمريكي الاستكباري
من صفقة القرن الجولان السوري مقابل شمال سوريا لتركيا وللأسف كما كان من قبول كمال اتاتورك باقليم الاسكندرونة مقابل القبول بسايكس بيكو ما يسمى اسرائيل اليوم والتي تتوسع كمشروع في النهاية من النيل الى الفرات لا تخفي هدفها فهي تجمع كل من رضي المشروع بشروط.