اضاءات في السياسة والدين
-(وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (المائدة:38),قيل أن وهابية آل سعود تطبق شريعة قطع يد السارق من الرسغ أو بالمعنى المجازي كفه عن سرقة أموال الناس الخاصة والعامة ولكننا رأينا اذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد واذا سرق القوي(الأمير) تركوه وفي فندق أنزلوه وبقليل مما سرق افتدوه ؟؟!!.
-استفاق الصادق الغرياني(المفتي) لدور آل سعود وهو ممن مكن لهم داخل ليبيا زمن عبد الله البريطاني (ملك السعودية) وطبعا قطر البريطانية واليوم تجني ليبيا نتايج الصراع الأمريكي البريطاني على تقاسم أرض ثورة شعب على دكتاتور واستغلوا الفراغ السياسي لينشروا صراع بين المسلمين بإسم الإسلام وهو بريء بل أن الصراع الإقليمي التاريخي بين :. مصر ؛ وتركيا على ليبيا بريء.
-ألف باء سياسة واضحة اليوم محور آل سلمان الوهابي ونتنياهو اليهودي بسلاح أمريكي يشن عدوان على محور المقاومة على أرض الشام واليمن والمقاومة تنتصر دفاعيا وأحيانا هجوميا وخاصة على اعادة الأرض ووحدة المقاتلين وتحالف المحايدين ,المحور الأوربي والشرقي متدبدب بين هنا وهناك بما في ذلك تركيا وأتباعها.
بقلم: العلامة المجاهد الشيخ مصطفى بن نصر